الشيخ الأغا الباشا سطام بن فندي الفايز شيخ مشايخ ولقب بلقب أغا وحصل علية من الدولة العثمانية اّنذاك من السلطان أبراهيم سلطان الدولة العثمانية أخواة النعيم من بادية سوريا وينحدرون من سلالة الشيخ عز الدين ابوحمرا وهي قبيلة معروفة في الوطن العربي وتقطن في البادية السورية وفي أنحاء مختلفة من دول الخليج العربي والعراق
تولى الشيخ سطام بن فندي الفايز مشيخة قبيلة بني صخر خلفا" لوالدة الباشا الشيخ فندي بن عباس الفايز الذي كان يلقب كما أسماه أحد الرحالة المستشرقين بالملك العجوز لأنة زارة في عام 1885 وكان عمرة حينها 65عام فكان يصف الشيخ فندي الفايز بأنة علية هيبة الملوك والهيبة لله عز وجل
فسكن الشيخ سطام بن فندي الفايز قرية أم العمد فبعد أن تسلم سطام بن فايز زعامة بني صخر حصلت معركة على دورة بين قبيلة بني صخر بزعامة الفايز وقبيلة الرولة بزعامة الشعلان أذ أن الشيخ سطام الشعلان حلف بأن يطرد بني صخر عن أم العمد وينزل بها ويطرد بني صخر عن ديرتهم وأنة يبني بيتة على تل أم العمد
ورددو الرولة بيت من قصيدة طويلة يقولون
تركية تبغا لها عربود من حنطتن بأم العمد فتركية أما بنت بن شعلان أو زوجتة لا اقدر أن أجزم بهذا الأمر من تكون لأبن شعلان من قرابة
فردوهم فرسان بني صخر بقيادة شيخهم وعقيدهم الشيخ سطام بن فايز عن ديرتهم وأستبسلو قدام الرولة وتم هزيمة بن شعلان وقبيلة الرولة
فرد شاعر من القضاة بني صخر تركية تبغا لها صربوط من صرابيطا" بالثمد والصربوط يعني الحجر المنتصب كالوتد
فجاء الرد بهذهي المناسبة
فبعد مضي خمس سنوات أصلح الشيخ علي بن ذياب العدوان شيخ مشايخ البلقاء بين الشيخ سطام بن فايز وبين الشيخ سطام بن شعلان
وفي يوم زعلو بني صخر على شيخهم سطام بن فايز وكان نازل عند منطقة سيل عمان ويجاورة بمنزالة الشيخ علي العدوان والشيخ سطام بن شعلان مع ربعهم
فكان مصاهرا" للطرفين فكان متزوج من الشيخة عليا بنت ذياب العدوان أخت الشيخ علي بن عدوان وأنجبت منه الشيخ نواف بن سطام فزعلو بني صخر الفايز والزبن وخضير والحامد والهقيش على سطام الفايز لأنة مجاور أعدائهم ولو أنه تم بينهم المصاهرة فرحلو وأرجعو لديرتهم وأنقلبو على الشيخ سطام
فبعد رحيل بني صخر بقي سطام بمنزالة ومعه زوجاته وابنائة وعبيدة دون أقاربة بني صخر فطلب من عبيدة بأن يروقو البيت فقامو العبيد وردو على سطام فقامت عليا زوجة سطام بنهر العبيد وقالت أتركو أللي بديكم وردت عليا وهي زعلانة على فراق بني صخر حمر النواظر لسطام فقال سطام علامك يامرة وأنتي من متى تتدخلين وقالت عليا رواقك ياشيخ ربعك بني صخر حمر النواظر وأما رواق البيت شعر يكتتو الشتا والشمس
فقصد القهوجي أللي عند سطام وأسمة مسلم بن سبهان بهذة المناسبة
أزيعرن مالة سبيبن يوزي ينش أن جاه ذبان
فكان على مسمع الشيخ سطام الفايز
فرد علية حمد الطقيج الشرارت ضيف عند سطام وقال
ضيعك الله يامسلم بن سبهان
وش لك بهرجا" ماأتقدي مكافية
مسلم يحسب أنة تراديد رعيان
يظل بالرقصة أينفض علابية
فحضر الشيخ سطام بن شعلان وقتها وسلم على الشيخ سطام الفايز وجلس فقصد حمد الطقيج على على مسمع بن فايز وأبن شعلان
عيا السبيب وراع لأصلة كحيلان
مازلت نفسة يوم العلايق أتهزي
ربعك وزر وأنت ياشيخ سلطان
وشيخا" بلا عانة مثل ثوب عريان
ثوبة خلق وموجها" للتمزي
بني صخر عزك أليا صار ميدان
أبساعتن الأرض منهم ترزي
وتفرح أليا شفت الدريبي وقمعان
بجموع وراهن أظعونن أتكزي
عدو جدك لاتحطة بالأوطان
ماتعجبة أخر أيامك أتهزي
فعلم سطام بن فايز أن رواقة بني صخر صور البلقا
وفي يوم كان الشيخ سطام بن فايز ضيفا" عند الوالي العثماني بالشام فكان حاضرا" الشيخ سطام بن شعلان أيضا" عند الوالي
فقال الشيخ سطام بن شعلان للشيخ سطام بن فايز تدري يا بن فايز أني أشيخ منك وجني أعلومك يابن فايز
فرد الشيخ سطام بن فايز شلون أنت أشيخ مني وأيش علومي يا بن شعلان
فقال سطام بن شعلان وصلني عنك أنك ماتمون على أطرف صخري من ربعك وأنك مالك عليهم كلمة والله أنا أبن شعلان متحدثا" عن نفسة لقلت لعبدي حوشان حوش الرولة على قهوة الضحى كود أنة يحوشهم وهذي علومي وهذي علومك يابن فايز
فجاوبة سطام بن فايز قائلا" وقال أشهد يالوالي يومن هذي علومي على رأي أبن شعلان أنا صحيح أني ماأمون على أطرف صخري من ربعي حمر النواظر لأني حصان وسط حصن لأصهلت ربعي بني صخر كله تصهل وزين أللي مدبر رأسي بينهم
والله أنت يابن شعلان حصان وسط رمك لأصهلت ربعك الرولة كله ترمك لك وبعدين أنا شيخ على بني صخر وأنت شيخ على الرولة وبأيش أنت أشيخ مني فقال والي الشام أشهد بالله أن كلامك صحيح يابن فايز
فكان الشيخ سطام على دور الشيخ فندي الفايز يرسلة أبوة مع الرحالة الأوروبيين في منطقة البلقا والقدس أذ أنة رافق الكثير من المستشرقين في رحلاتهم قبل أن يتزعم قبيلة بني صخر فكتبوا عنة الكثير في كتبهم وموجودة في مكتبة لندن
فكان أول شخص من قبيلة بني صخر يقضب أراضي وتملك سبع قراية وتملكها أبنائة من بعدة
وبيوم كان الشيخ فندي عايش قام سطام وطخ على الحلال فهج الحلال وطخ على الأرض فضلت ثابتة
فزعل الشيخ فندي وقال علامك أنت أنهبلت ياسطام تطخ على الحلال وبعدين تطخ على البلاد قال سطام لا يابوي طخيت على الحلال وفض وطخيت على البلاد وظلت ثابتة لأن الأرض أثبت من الحلال أللي يموت بيوم من الايام فقال فندي صحيح كلامك ياولدي فحدد ديرة بني صخر وقال هذة حدود ديرتكم ياربعي وأحموها فتملك قرية أم العمد والقسطل وزيزيا وبعض من أراضي صوفة واللفيفة وبعض اراضي مادبا واهداها لمسيحية مادبا بعد ان جلو من الكرك وأهدى قرية ماعين لأبو وندي
فكان باشا وأغا ويهتم بالقضايا العشائرية وقضاء الدولة العثمانية في منطقة البلقاء وحوران
فقال به أحد شعراء الشرارات وكان منزال سطام حينها قرية زيزيا وكان في وقتها الحكومة العثمانية تبني في زيزيا مخفر ومحكمة ليمثلهم بها سطام بن فايز
عنيت أنا للشيخ من يوم خمسي
ربعة أبن فايز بزيزيا بناها
كل ليلن سودا ذبايح وحمسي
وصينيتة بذياب حيل بناها
وظعوفن ماتيقن الليل يمسي
سطام بن فايز عابي عباها
يردون ورد الذود ربع وخمسي
حظر وبوادي ماعرفنا لغاها
سطام شيخن للمناعير عمسي
ذودة مع البران تتبع هواها
عدوهم مايلمس القاع لمسي
ما ذاق مشتى الغور ولو هو بغاها
فتزوج الشيخ سطام كثير من الزوجات من قبيلة بني صخر ومن قبائل أخرى
فصاهر العبدالقادر (القمعان) الزبن وهم أخوال الشيخ فايز بن سطام الفايز والشيخ الباشا القائم مقام فواز بن سطام الفايز شيخ مشايخ بني صخر بعد عمه أمير ألامراء الشيخ طلال بن فندي الفايز وأنجبت شوفة
وصاهر الشيخ علي بن ذياب العدوان فتزوج أختة عليا بنت ذياب العدوان وأنجبت الشيخ الأمير نواف بن سطام الفايز
وصاهر الرولة وأنجبت له زوجتة الرويلية الشيخ مثقال بن سطام الفايز شيخ مشايخ بني صخر بعد الشيخ الباشا القائم مقام مشهور بن فواز بن سطام الفايز أبن أخية الشيخ فواز
وصاهر السطعان الخريشا وانجبت له زوجتة الشيخ الفارس عواد بن سطام الفايز وأنجبت جواهر
وصاهر الفواز السردية وأنجبت له زوجتة الشيخ شبلي بن سطام الفايز والشيخ عارف بن سطام الفايز
فتوفي عام ألف وتسعمائة 1900 بداية القرن الماظي فتوفي في أم العمد ودفن بها
تولى الشيخ سطام بن فندي الفايز مشيخة قبيلة بني صخر خلفا" لوالدة الباشا الشيخ فندي بن عباس الفايز الذي كان يلقب كما أسماه أحد الرحالة المستشرقين بالملك العجوز لأنة زارة في عام 1885 وكان عمرة حينها 65عام فكان يصف الشيخ فندي الفايز بأنة علية هيبة الملوك والهيبة لله عز وجل
فسكن الشيخ سطام بن فندي الفايز قرية أم العمد فبعد أن تسلم سطام بن فايز زعامة بني صخر حصلت معركة على دورة بين قبيلة بني صخر بزعامة الفايز وقبيلة الرولة بزعامة الشعلان أذ أن الشيخ سطام الشعلان حلف بأن يطرد بني صخر عن أم العمد وينزل بها ويطرد بني صخر عن ديرتهم وأنة يبني بيتة على تل أم العمد
ورددو الرولة بيت من قصيدة طويلة يقولون
تركية تبغا لها عربود من حنطتن بأم العمد فتركية أما بنت بن شعلان أو زوجتة لا اقدر أن أجزم بهذا الأمر من تكون لأبن شعلان من قرابة
فردوهم فرسان بني صخر بقيادة شيخهم وعقيدهم الشيخ سطام بن فايز عن ديرتهم وأستبسلو قدام الرولة وتم هزيمة بن شعلان وقبيلة الرولة
فرد شاعر من القضاة بني صخر تركية تبغا لها صربوط من صرابيطا" بالثمد والصربوط يعني الحجر المنتصب كالوتد
فجاء الرد بهذهي المناسبة
فبعد مضي خمس سنوات أصلح الشيخ علي بن ذياب العدوان شيخ مشايخ البلقاء بين الشيخ سطام بن فايز وبين الشيخ سطام بن شعلان
وفي يوم زعلو بني صخر على شيخهم سطام بن فايز وكان نازل عند منطقة سيل عمان ويجاورة بمنزالة الشيخ علي العدوان والشيخ سطام بن شعلان مع ربعهم
فكان مصاهرا" للطرفين فكان متزوج من الشيخة عليا بنت ذياب العدوان أخت الشيخ علي بن عدوان وأنجبت منه الشيخ نواف بن سطام فزعلو بني صخر الفايز والزبن وخضير والحامد والهقيش على سطام الفايز لأنة مجاور أعدائهم ولو أنه تم بينهم المصاهرة فرحلو وأرجعو لديرتهم وأنقلبو على الشيخ سطام
فبعد رحيل بني صخر بقي سطام بمنزالة ومعه زوجاته وابنائة وعبيدة دون أقاربة بني صخر فطلب من عبيدة بأن يروقو البيت فقامو العبيد وردو على سطام فقامت عليا زوجة سطام بنهر العبيد وقالت أتركو أللي بديكم وردت عليا وهي زعلانة على فراق بني صخر حمر النواظر لسطام فقال سطام علامك يامرة وأنتي من متى تتدخلين وقالت عليا رواقك ياشيخ ربعك بني صخر حمر النواظر وأما رواق البيت شعر يكتتو الشتا والشمس
فقصد القهوجي أللي عند سطام وأسمة مسلم بن سبهان بهذة المناسبة
أزيعرن مالة سبيبن يوزي ينش أن جاه ذبان
فكان على مسمع الشيخ سطام الفايز
فرد علية حمد الطقيج الشرارت ضيف عند سطام وقال
ضيعك الله يامسلم بن سبهان
وش لك بهرجا" ماأتقدي مكافية
مسلم يحسب أنة تراديد رعيان
يظل بالرقصة أينفض علابية
فحضر الشيخ سطام بن شعلان وقتها وسلم على الشيخ سطام الفايز وجلس فقصد حمد الطقيج على على مسمع بن فايز وأبن شعلان
عيا السبيب وراع لأصلة كحيلان
مازلت نفسة يوم العلايق أتهزي
ربعك وزر وأنت ياشيخ سلطان
وشيخا" بلا عانة مثل ثوب عريان
ثوبة خلق وموجها" للتمزي
بني صخر عزك أليا صار ميدان
أبساعتن الأرض منهم ترزي
وتفرح أليا شفت الدريبي وقمعان
بجموع وراهن أظعونن أتكزي
عدو جدك لاتحطة بالأوطان
ماتعجبة أخر أيامك أتهزي
فعلم سطام بن فايز أن رواقة بني صخر صور البلقا
وفي يوم كان الشيخ سطام بن فايز ضيفا" عند الوالي العثماني بالشام فكان حاضرا" الشيخ سطام بن شعلان أيضا" عند الوالي
فقال الشيخ سطام بن شعلان للشيخ سطام بن فايز تدري يا بن فايز أني أشيخ منك وجني أعلومك يابن فايز
فرد الشيخ سطام بن فايز شلون أنت أشيخ مني وأيش علومي يا بن شعلان
فقال سطام بن شعلان وصلني عنك أنك ماتمون على أطرف صخري من ربعك وأنك مالك عليهم كلمة والله أنا أبن شعلان متحدثا" عن نفسة لقلت لعبدي حوشان حوش الرولة على قهوة الضحى كود أنة يحوشهم وهذي علومي وهذي علومك يابن فايز
فجاوبة سطام بن فايز قائلا" وقال أشهد يالوالي يومن هذي علومي على رأي أبن شعلان أنا صحيح أني ماأمون على أطرف صخري من ربعي حمر النواظر لأني حصان وسط حصن لأصهلت ربعي بني صخر كله تصهل وزين أللي مدبر رأسي بينهم
والله أنت يابن شعلان حصان وسط رمك لأصهلت ربعك الرولة كله ترمك لك وبعدين أنا شيخ على بني صخر وأنت شيخ على الرولة وبأيش أنت أشيخ مني فقال والي الشام أشهد بالله أن كلامك صحيح يابن فايز
فكان الشيخ سطام على دور الشيخ فندي الفايز يرسلة أبوة مع الرحالة الأوروبيين في منطقة البلقا والقدس أذ أنة رافق الكثير من المستشرقين في رحلاتهم قبل أن يتزعم قبيلة بني صخر فكتبوا عنة الكثير في كتبهم وموجودة في مكتبة لندن
فكان أول شخص من قبيلة بني صخر يقضب أراضي وتملك سبع قراية وتملكها أبنائة من بعدة
وبيوم كان الشيخ فندي عايش قام سطام وطخ على الحلال فهج الحلال وطخ على الأرض فضلت ثابتة
فزعل الشيخ فندي وقال علامك أنت أنهبلت ياسطام تطخ على الحلال وبعدين تطخ على البلاد قال سطام لا يابوي طخيت على الحلال وفض وطخيت على البلاد وظلت ثابتة لأن الأرض أثبت من الحلال أللي يموت بيوم من الايام فقال فندي صحيح كلامك ياولدي فحدد ديرة بني صخر وقال هذة حدود ديرتكم ياربعي وأحموها فتملك قرية أم العمد والقسطل وزيزيا وبعض من أراضي صوفة واللفيفة وبعض اراضي مادبا واهداها لمسيحية مادبا بعد ان جلو من الكرك وأهدى قرية ماعين لأبو وندي
فكان باشا وأغا ويهتم بالقضايا العشائرية وقضاء الدولة العثمانية في منطقة البلقاء وحوران
فقال به أحد شعراء الشرارات وكان منزال سطام حينها قرية زيزيا وكان في وقتها الحكومة العثمانية تبني في زيزيا مخفر ومحكمة ليمثلهم بها سطام بن فايز
عنيت أنا للشيخ من يوم خمسي
ربعة أبن فايز بزيزيا بناها
كل ليلن سودا ذبايح وحمسي
وصينيتة بذياب حيل بناها
وظعوفن ماتيقن الليل يمسي
سطام بن فايز عابي عباها
يردون ورد الذود ربع وخمسي
حظر وبوادي ماعرفنا لغاها
سطام شيخن للمناعير عمسي
ذودة مع البران تتبع هواها
عدوهم مايلمس القاع لمسي
ما ذاق مشتى الغور ولو هو بغاها
فتزوج الشيخ سطام كثير من الزوجات من قبيلة بني صخر ومن قبائل أخرى
فصاهر العبدالقادر (القمعان) الزبن وهم أخوال الشيخ فايز بن سطام الفايز والشيخ الباشا القائم مقام فواز بن سطام الفايز شيخ مشايخ بني صخر بعد عمه أمير ألامراء الشيخ طلال بن فندي الفايز وأنجبت شوفة
وصاهر الشيخ علي بن ذياب العدوان فتزوج أختة عليا بنت ذياب العدوان وأنجبت الشيخ الأمير نواف بن سطام الفايز
وصاهر الرولة وأنجبت له زوجتة الرويلية الشيخ مثقال بن سطام الفايز شيخ مشايخ بني صخر بعد الشيخ الباشا القائم مقام مشهور بن فواز بن سطام الفايز أبن أخية الشيخ فواز
وصاهر السطعان الخريشا وانجبت له زوجتة الشيخ الفارس عواد بن سطام الفايز وأنجبت جواهر
وصاهر الفواز السردية وأنجبت له زوجتة الشيخ شبلي بن سطام الفايز والشيخ عارف بن سطام الفايز
فتوفي عام ألف وتسعمائة 1900 بداية القرن الماظي فتوفي في أم العمد ودفن بها
تعليقات